القصة الكتابية موجودة في إنجيل يوحنا 20 : 24 - 29

يمكن إستخدام هذا الحوار أو الحديث الصحفي لأكثر من هدف:

- تعريف الأولاد بشخصية التلميذ توما

- مدخل لدرس عن الإيمان 

- توضيح تعامل الرب يسوع مع المشاعر البشرية المختلفة، هنا الرب يسوع يتعامل مع مشاعر الشك 

1-  أنت كنت بتمشي مع الرب يسوع؟ كنت بتابعه من بعيد؟

أنا كنت واحد من تلاميذه ال 12

2-  إيه معنى أسمك؟

معنى إسمي التوأم

3-  هل رأيت الرب يسوع بعد القيامة حين ظهر أول مرة للتلاميذ ؟

لا، أنا ماكنتش مع التلاميذ لما ظهر الرب يسوع للتلاميذ

4-  هل التلاميذ قالولك إن الرب يسوع ظهرلهم؟

أيوة، لكن أنا ما صدقتش

5-  ماصدقتش ليه؟

عشان كنت مش بصدق غير لما أشوف بعينيّ.. بيقولوا عليّ شكاك بس الحقيقة أنا كنت عايز أتأكد.

6-  تتأكد إزاي يعني؟

أنا قلت للتلاميذ: أنا مش هاصدق غير لما أشوف أثر المسامير في الرب يسوع وأحط صباعي في جنبه إللي إتطعن

7-  وإيه اللي حصل بعد كدة؟

بعد 8 أيام كنا متجمعين كلنا، أنا والتلاميذ.. والرب يسوع دخل وكانت الأبواب مقفولة.. لكنه دخل وبقى وسطينا من غير مايفتح الباب.. وبعدين ناداني وقاللي : يا توما هات صباعك وتعالى شوف إيدي وهات إيدك وحطها في جنبي .. ومتبقاش مش مؤمن ومصدق

8-  وأنت عملت إيه؟

أنا قلتله: أنت ربي وإلهي.. أنا صدقت خلاص في قيامة الرب يسوع

9-  وبعد كدة؟

بعد كدة الرب يسوع قال أنت آمنت يا توما لأنك شفتني.. لكن يا بخت إللي آمنوا من غير ما يشوفوا.

10- إحكيلنا عن مشاعرك؟

أنا كنت شاكك ومش متأكد زي عادتي وطلبت دليل وأني أشوف أثار المسامير عشان أصدق لكن الرب يسوع ما لامنيش على مشاعري دي ولا قلل مني.. لكنه إتعامل معايا بحب.. وبجد يا بخت كل واحد يصدق ويآمن من غير ما يشوف.

إقرأ أيضًا