الرئيسية » مسرحيات » اسكتشات

أصدقاء و لكن!

الراوي : وبعد ماسمعت إللي حصل لتوني وإزاي ديفيد صاحبه مقللوش
عن الأبدية وإزاي يضمن أبديته بإنه يسلم حياته للرب يسوع ... يا
ترى إنت ضامن أبديتك ولا لا ؟
ولو آنت متأآد إنك رايح السما خليني أسألك ... وأصحابك ؟؟؟
أآيد عندك أصحاب آتييير ... يا ترى اتكلمت معاهم عن الرب يسوع
وإنه هو الطريق الوحيد للسما ؟؟؟ ولا عملت زي ديفيد ؟؟؟
بلاش تكون أناني زي ما إنت ضمنت إنك رايح السما... فكّر في
أصحابك آمان وآلم آل واحد منهم عن الرب يسوع ... لسه عندك
فرصة متضيعاش من إيدك ...

مرفقات للتحميل